انا كان حلمي اكون ضابط منذو نعومة أظافري < متعوب عليها

لكن في أخر سنتين تغير توجهي وطموحي وسعيت له ولما تخرجت

تفاجأة ان طموحي القديم ( ضابط ) وطموحي الجديد ( مالكم خص ) تقديمهم سوى

قلت يا رجال قدم على الاثنين والي ربك كاتبه تأخذه مع ان فرصي في طموحي الجديد أكبر من القديم

لكن بقدرة قادر تم تمديد فترة التسجيل في طموحي الجديد الى يوم 3 رمضان وزعلت منه وقلت له تبا لك

وبديت أركز على طموحي القديم حتى انه في بداية التسجيل في طموحي القديم كنت مو مهتم عادي وكنت أعد العده لطموحي الجديد

لكن بسبب التمديد والتأجيل فيه كبر في راسي طموحي القديم يعني استغل فرصة نوم طموحي الجديد وعمل على راسي انقلاب عسكري

وكان الانقلاب محكم وناجح وانا تداركت الموضوع الأن وخفت أدخل في دوامة التناقض وأخسر الأثنين

فقلت يا رجال لأجل تأسس دولة متينة وصعب سقوطها لأزم أول أسيطر عليها من الداخل ( الداخل هم طموحي القديم والجديد )

لأن زي ما تعرفون ان الحروب الأهلية تنزف قوة الدولة وتضعفها وتخليها هدف سهل للأعداء المتربصه فيها

وعاد انا الأن بديت أحكم من جديد وبديت انشر السلام بين طموحي القديم والجديد ويا مرحبا في واحد منهم

والله يسهل لو مشو لأن زي ما تعرفون السكان ما يسكنون منطقة والا لازم تتوفر في هذه المنطقة مقومات الحياة الأساسية

مثل الماء والتربة واذا ما كانت عندي المقومات الله يسهل عليهم وبروح اشتري سماد طبيعي وبضبط دولتي من جديد

واستضيف طموحات جديدة المهم يكون لي طموح يسكني وأسعى له ولا أكون خالي مثل التايه في الصحراء وأدور في حلقات مفرغة


آسف على القرقرة الكثيرة لكن هذا الي في راسي


التشبيهات كثير وكل تشبيه له معنى عندي يعني سر