أختي الكريمة..
كل مآخلقه الله وأوجده مهمآ كآن يوحى لنآ بعدمه فهو علم..!
ننكر حقيقة مآيسمّى بالأبرآج في معرفة الحظ والنصيب والفأل أيضآ
لكن هل ننكر أن بهآ علمآ..وأنّهآ ذآت دور..؟!
الظوآهر الطبيعيّة من حولنآ أصبحت تدخل بعلم الجيولوجيآ بمآ حوته من جمآدآت ومتغيّر
حتى ادقّ الأشيآء المخلوقة بجسم الإنسآن دخلت تحت مسمّى علم الأحيآء
الكيميآء وذرّآتهآ, التعآيش بين الكآئنآت وكل مآحولنآ نؤمن به وبأهميّته إذآ جعلنآ منه علمآ
..
أتكلّم عن الأبرآج كعلم لآ خزعبلآت وكهآنه فلآ أحد يعلم أو يطّلع على علم الرحمن البتّه
النجوم والكوآكب تُستخدم كجآنب تشبيهي وتصوّري لصفآت الإنسآن
ولهآ علمآؤهآ ويجب الإيمآن بهآ كعلم صفآت, لآ كعلم كهآنه ونبش ورجم بالغيب والعيآذ بالله
أقول بأنّ 80 بالمئة من الصفآت بالبرج المزعوم والمقترن بكوكب كذآ وكذآ يجآنب الصوآب
كل مخلوق وعمره,,وكل عمر ويومه,,وكل يوم وتفآصيله,,وكل تفصيل مقرون بالقدر
الحقيقة الغآئبة ان أقدآرنآ وُجدت معنآ, ولم ينكر القرآن الكريم علو الشيآطين لاسترآق السمع
والمنجّمون استعآنوا بالشيآطين وكذبوآ ألف كذبة على كل معلومة صحيحة أتتهم, فصدقت وآحدة وزيدت عشرآ
وتتويج حديثي أن السمآء بهآ علم وبهآ أسرآر وبهآ مآ لآنعلمه .. والشيآطين لهآ قدرآت وشيء من الغيب بمشيئة الله
وجزء من غيبيآتهم يتملكهآ الطيّآرون منهم للنجوم
لذآ استرقوآ من السمآء والنجوم والكوآكب ومآخلفهآ.. ففيهآ طوآلع الصّفآت لآ طوآلع الأحدآث وهنآ الفرق
فأكثر المفسّرين قآلوآ بأنك لو رأيت نفسك طآئرآ بأحد أحلآمك فيعني أنّك تتعرّض لأذى شيطآني
فلنربط بين السمآء ومآحوته بالقدريآت والغيبيّآت ومن علوآ السمآء لسرقة القدر ونرى صفآتنآ فيهآ وإدرآكنآ لأهميّة النجوم كعلم وتوآجد
,’