رمضان الماضي أخويا الصغير سوى زي عيال جيرانكم ( بليلة ) وجاى صاحبة ومدلة سلك كهرباء من البيت وجاب التلفزيون والسوني وهاتلك يا لعب ( طبعاً كورة ) وعلى حظهم إنوا الحارة مليانه بزورة وبعيده عن عيون البلدية ، وبكذى سار مشروعهم متكامل وكملوا بعضهم وبدل ما يصكوا على بعض بالعكس نفعوا بعض .
والحمد لله نجحوا وحصلولهم شيء طيب بدل الدشرة إللي ما منها فايدة .