.
.
مــــقـــــوى شــــعـــــور الـــــــــذات فــــــــــي ذاك الآنـــــســــــان
الـــــلــــــي ســـــكــــــن قــــلــــبــــي وعــــــانــــــق كــــيــــانــــي
دنــــيــــاي مــــــــن عـــقـــبـــه تـــــــــرى كـــلـــهـــا احـــــــــزان
شـــــتـــــت جـــمـــيــــع الـــفـــكــــر واصـــبـــحــــت اعـــــانـــــي
.
.