من خلف تِلك السُحب المُحمله بليل الألم .. ! وضُعف الأمل,, يقف (جنون الأُمنيات).. حائر ..! مابين إحتضان أرضي وزرع اليأس في حِلمها الطاهر..! أو الصعود لـ سماء اللاواقع وقتل ثواني الإنتظار .. ماذا عساهـ أن يفعل ..؟!