من عـرفتك لآحـزن غـطى عـيونـي ولاكــدر يابعد من شافته عيني وعن شوفـك خذانـي جـارت الـدنيا علينا وحـالت ظـروف الـدهـر لـكن انـت ياأصيل دايم أكسب بـك رهانـي