ياجماعة الخير
دعونا من الانظمه سواء كانت اشتراكيه راسماليه ليبراليه او حتى نظام مختلط
ماراح توصلون لنتيجه اكثر العلماء السياسيين تعارضوا بهالمسائل من عهد افلاطون وارسطو مرورا بمكيافيللي زادم سميث وابن خلدون والفارابي حتى وصلنا للعهد الحديث
انا تخصص سياسه واقولها لكم نصيحه(السياسه لا مله لها ولا دين)
وخلونا احسن بسالفة القبول بالكليه جعلنا من المقبولين جميعا بحق هالشهر الفضيل