عرض مشاركة واحدة
  #92 (permalink)  
قديم 22-08-2010, 07:22 AM
مضاد الفيروسات مضاد الفيروسات غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 38
معدل تقييم المستوى: 30
مضاد الفيروسات يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخي بحجابي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم الله يوفق الجميع ياااااااااااااارب ويغنيهم بحلالك عن حرامك
اخواني وين احسن شي الرياض مكه الشرقيه تبوك
اللي مافيه تدقيق وتعقيد
انا سجلت لاخوي واحد بتبوك وواحد محتاره وين
اش رايكم واللي عنده واسطه لايبخل علينا والله هو واسطتنا بس هذا زمن الواسطات
والله اننا بحاجه لها الوظايف لاخواني الحاله الله اعلم فيها.........


اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يفرج همك و يصلح حالك و يوفقك الى ما يحب و يرضى..أنت و جميع المسلمين ...
والله انه صادق في كل كلمة.. للأسف

هذا زمن الواسطات

انصحكم لا تدخلون في ال ووووواسطه

المهم ان سمعت عن ناس عن طريق
ناس ان في واسطه وقالو لي بس انت قدم نفسك وربي ماهانت علي نفسي
ومت قهر اني صرت غبي وصدقت سالفة الواسطه


ما أصاب عبدا هم و لاحزن فقال :" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، و نور صدري و جلاء حزني و ذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه و همه و أبدله مكانه فرحا

كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يكثر من هذا الدعاء

اللهم إني أعوذ بك من الهم و الحزن، و العجز و الكسل و البخل و الجبن ، و غلبة الدين
و قهر الرجال

دعاء الكرب

لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات و رب العرش الكريم ". ( متفق عليه ) قال صلى الله عليه وسلم دعاء المكروب :" اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ و أصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت ". " الله ، الله ربي لاأشرك به شيئا

دعوة ذو لنون عليه السلام

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين


من استصعب عليه أمر

اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلا و أنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا

ما يقول و يفعل من أتاه أمر يسره أو يكرهه

كان صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسره قال :" الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات " و إذا أتاه أمر يكرهه قال :" الحمد لله على كل حالِ


شكرا وأسأل الله لنا ولكم الهداية وحسن الخاتمة