السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..اخواني واخواتي المهتمين بالتجارة وممارسيها حبيت اطرح لكم نموذجين واضاءات مهمه في مادة الادارة الاستراتيجيه في ادارة الاعمال .(والنماذج كثيرة في المادة بس هذي الاسهل والاهم ) واتمنى انكم تستفيدون منها ....النموذج الاول مصفوفة سوات SWOT اختصار القوة والضعف والفرص والتهديدات Strengths.weaknesses.opportunities.threats والنموذج الثاني.. القوى الخمس في التنافس لبورتر Porter’s Five Forces Analysis ماهي الاستراتيجية ؟ اصلها يونانيه وتعني فن القيادة او فن الجنرال وتستخدم عسكريا Strategy ج/ التعاريف لها كثيره..ومنها >>.رسم الاتجاه المستقبلي للمنظمة وبيان غاياتها على المدى البعيد وبأختصار تعني كمضمون اين نحن الان ..الطريقة التي نصل الى مانريدة..ماذا نريد ان نكون على المدى البعيد لا انسى ان اوضح ان كل منظمه لها رساله فخطوات صياغتها هي الرؤيا ( نتاج التفكير الاستراتيجي) ثم الرساله (نتائج الرؤيا) والغايات ثم الاهداف (الاهداف غايات يمكن قياسها وترتبط بعلاقة سببيه وحتميه طبعا هذه لمحه بسيطه للفائده العامه "بوصلة مشروعك" SWOT مصفوفة تعتبر عملية المسح الكامل للبيئة الداخلية والخارجية ( السوق ) للشركة عملية مهمة جدا، وكما تعتبر هذه العملية كواحدة من أهم عمليات التخطيط الاستراتيجي العام للشركة. تسمى العوامل الداخلية التي تؤثر على أداء الشركة بنقاط القوة والضعف ، في حين تسمى العوامل الخارجية بالفرص والتهديدات. وعند القيام بمثل هذا التحليل مستهدفا البيئة الداخلية والخارجية للشركة يطلق عليه اسم ( SWOT analysis ) باللغة الانكليزية والتي تعني تحليل نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات. ويقدم تحليل نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات معلومات هامة جدا للشركات تساعدها على خلق نوع من التوافق فيما بين المصادر والقدرات المتوفرة لديها والفرص المتاحة والمتواجدة ضمن السوق الذي تتعامل فيه هذه الشركات. ولفهم كيفية إجراء هذا التحليل علينا بداية أن نفهم مكوناته الأربع الأساسية والتي يمكن شرحها كالتالي : 1. نقاط القوة: نقاط قوة أي شركة هي عبارة عن مصادرها وقدراتها المتوافرة والتي يمكن استخدامها لإيجاد ميزات تنافسية ، والمثال على هذه النقاط : براءات الاختراع التي تنفرد فيه الشركة ، مثل iPod من أبل. علامات تجارية مميزة وقوية. سمعة جيدة لدى الزبائن في السوق. شبكة توزيع واسعة في السوق. 2. نقاط الضعف: الغياب الفعلي لنقاط القوة ما هو إلا نقاط ضعف تواجهها الشركة ، فالأمور التالية هي عبارة عن نقاط ضعف : عدم القدرة على حماية براءات الاختراع الخاصة بالشركة. علامات تجارية ضعيفة. سمعة تجارية سيئة بين الزبائن. شبكة توزيع هشة في السوق. 3. الفرص: قد ينتج أحيانا عن تحليل البيئة الخارجية للشركة بعض الفرص لتحقيق الأرباح و النمو للشركة ، وبعض الأمثلة على هذه الفرص هي مثلا: حاجات ومتطلبات لدى الزبائن لم يسبق لأحد من الشركات أن قام بتلبيتها. التوصل إلى تكنولوجيا جديد ما. انخفاض في القيود القانونية التي تحيط بالمشاريع. إزالة لبعض القيود المعيقة للتجارة الدولية بين الدول مما يسمح بفتح أسواق جديدة. 4. التهديدات: كما أن أي تغييرات تنشأ في البيئة الخارجية قد ينتج عنها تهديدات تؤثر على الشركة وأدائها بشكل مباشر ، وبعض الأمثلة على هذه التهديدات هو كالآتي: انحراف في أذواق المستهلكين مبتعدين فيه عن المنتجات التي تنتجها الشركة. دخول مفاجئ لمنتج بديل لما تنتجه الشركة إلى السوق الذي تتعامل فيه الشركة. قوانين معيقة جديدة تفرض على قطاع الأعمال. زيادة في القوانين المعيقة للتجارة الدولية. مصفوفة نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات ( SWOT Matrix ): لا يتوجب بشكل دائم على الشركة ملاحقة الفرص المربحة ، لا بل ريما يكون أحيانا لدى الشركة الفرصة في إيجاد ميزة تنافسية لها عن طريق إيجاد تناغم ما بين عنصر من عناصر القوة لدى الشركة ( مصدر ) مع فرصة مميزة تلوح في الأفق مما ينتج عنها نجاحات باهرة وأرباح عظيمة ، وفي بعض الحالات نجد أن الشركة تحاول التغلب على نقاط ضعف موجودة لديها بهدف العمل على استغلال فرصة قادمة لا مجال من الهرب منها. لتطوير استراتيجيات تستفيد من المعلومات المستقاة والمستفادة من نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات يتم العمل على تجهيز مصفوفة لهذه النقاط . ومصفوفة نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات يمكن تمثيلها بالشكل التالي : إستراتيجية نقاط القوة والفرص : تقوم هذه الإستراتيجية على متابعة الفرص الموجودة في السوق والتي تتوافق مع نقاط القوة الموجودة لدى الشركة. إستراتيجية نقاط الضعف والفرص : مبادئ هذه الإستراتيجية الأساسية هي التخلص من نقاط الضعف من أجل متابعة الفرص. إستراتيجية نقاط الضعف والتهديدات : تقوم هذه الإستراتيجية على استكشاف الطرق التي تمكن الشركة من استخدام نقاط القوة لديها في سبيل تخفيف نسب تعرضها للتهديدات الخارجية. إستراتيجية نقاط الضعف والتهديدات : المبادئ العامة لهذه الإستراتيجية هو إيجاد خطة دفاعية يكون الهدف منها منع نقاط ضعف الشركة من خلق حساسية عالية جدا لتأثير التهديدات الخارجية القادمة من البيئة الخارجي القوى الخمس لمايكل بورتر Porter’s Five Forces Analysis يمكن تلخيص هذه القوى في خمس قوى أ- المنافسة الحالية Industry Competitors بعض القطاعات تتميز بمنافسة شديدة بينما الأخرى تكون المنافسة فيها أقل. هناك عدة أسباب لشدة أو ضعف المنافسة منها: تركيز المنافسين: كلما زاد عدد المنافسين كلما زادت المنافسة. عندما يكون هناك شركة واحدة أو عدد قليل من الشركات تكون المنافسة ضعيفة بمعنى أن الأسعار لا تصل إلى مستويات متدنية. اختلاف المنتجات / الخدمات: كلما كانت الخدمة أو المنتج لا تختلف من مكان للآخر كلما زادت المنافسة. فمثلا المطاعم تقدم خدمة مختلفة نتيجة للديكور والمختلف ونوعية الأكل المختلفة وبالتالي لا تكون المنافسة شديدة، هذا بخلاف المطعم الذي يبيع سندوتشات فول فإن المنافسة تكون شديدة لكون السندوتش لا يختلف من مكان لآخر ارتفاع نسبة التكلفة الثابتة: عندما تشتد المنافسة ويقل الطلب فقد يختار المتنافسون تقليل ال؟إنتاج أو تقليل الأسعار. إذا كانت نسبة التكلفة الثابتة إلى التكلفة المتغيرة عالية فإن هذا يدفع المتنافسين إلى تقليل الأسعار حتى يستطيعون تغطية التكلفة الثابتة. نفس الظاهرة تحدث عندما يكون هناك وفورات كبيرة في التكلفة نتيجة لزيادة حجم الإنتاج صعوبة الخروج من السوق: بعض القطاعات تتميز بسهولة خروج بعض المتنافسين من السوق عند حدوث كساد للمنتج ولكن في بعض الحالات الأخرى يكون الخروج صعبا. في حالة الصناعات الثقيلة والمتخصصة ربما كانت عملية الخروج أصعب من الصناعات البسيطة، كذلك قد تكون صعوبة الخروج من السوق أو تقليل الإنتاج نتيجة لوجود نظم تمنع فصل العاملين. ب- احتمالية دخول منافسين جدد كلما كانت ربحية القطاع عالية كلما كان ذلك حافزا للمستثمرين على إنشاء شركات جديدة تعمل في هذا القطاع مما يزيد المنافسة ومن ثم يقلل الربحية. احتمالية دخول منافسين تتوقف عل سهولة الدخول ثم الخروج من هذا القطاع. هناك العديد من موانع (معوقات) دخول القطاع منها: التكلفة الرأسمالية المطلوبة: كلما قلت التكلفة المطلوبة لدخول قطاع ما كلما زادت احتمالية دخول منافسين جدد والعكس صحيح. فمثلا تكلفة إنشاء مكتبة لبيع الأدوات المكتبية أو مطعم فول تعتبر قليلة نسبيا ولذلك دائما ما تجد هناك من يدخل هذا المجال طالما كان مربحا ولا يمنع ذلك أن تجد من يخرج منه لشدة المنافسة. ولكن انظر إلى مجال النقل الجوي وصناعة الطائرات مثلا ستجد التكلفة المطلوبة عظيمة جدا وبالتالي تقل فرص دخول منافسين جدد وفورات او اقتصاديات الحجم: عندما تقوم ربة المنزل بإعداد شيء مخبوز مثل كيك أو الكنافة فإنها بدلا من أن تعد شيئا واحدا تعد اثنين أو ثلاثة لأن تكلفة تشغيل الفرن واحدة –تقريبا- وبالتالي عندما تقسم تكلفة تشغيل الفرن على ثلاثة تكون التكلفة أقل. هناك الكثير من الخدمات التي نحصل فيها على توفير في تكلفة الوحدة من المنتج أو الخدمة نتيجة لزيادة حجم البيع. كلما كان هناك وفر كبير من زيادة حجم الإنتاج كلما قلت فرص دخول منافسين جدد والعكس صحيح. فمثلا لو أرادت شركة أن تستثمر في مجال صناعة السيارات فلابد أن تكون هناك فرصة لبيع كميات كبيرة كي يكون السعر تنافسي عوائق قانونية: أحيانا يكون من الصعب الحصول على ترخيص لإنشاء شركة في مجال معين مثل شركات المحمول وأحيانا تمنع حقوق الملكية الفكرية وبراءات الاختراع و أسرار الصناعة من دخول منافسين آخرين. كذلك قد يكون استيراد معدات معينة ممنوعا مما يمنع دخول منافسين في صناعة تستخدم هذه المعدات الولاء للمنتجات / الخدمات الموجودة: وجود ولاء قوي لدى المستهلكين لماركة معينة أو محل أو مطعم أو فندق معين يجعل مهمة المنتج أو المطعم أو الفندق الجديد أصعب مما يجعل مصاريف الدعاية عالية. هذا العائق يختلف من سلعة إلى أخرى ومن خدمة إلى أخرى فعلى سبيل المثال (في معظم الأحيان) يوجد ولاء للمطعم والحلاق والطبيب ولا يوجد ولاء لبائع المنتجات الغذائية المعلبة ولا يوجد ولاء لمخبز الخبز وهكذا. فبعض المنتجات / الخدمات تتمتع بولاء عالي وأخرى تمتع بولاء أقل وبالطبع هذا قد يختلف من بلد لآخر ومن فئة لأخرى. كذلك تستفيد الشركات القائمة من معرفة المستهلكين بمنتجاتهم على مدار السنين صعوبة التوزيع: افترض أنك أنتجت عصير ينافس العصير الذي تنتجه شركة ناجحة منذ سنوات. هل تتوقع أن أصحاب الأسواق الكبرى سوف يتيحون لك مساحة في محلاتهم مثل التي يتيحونها للشركة الأخرى؟ بالطبع سوف يكون صاحب السوق التجاري متردد في عرض منتجك وقد يزيد الأمر صعوبة أن يكون متفقا مع الشركة الأخرى على عرض منتجهم فقط جود ميزة اقتصادية لدى الشركات القائمة: الشركات القائمة تكون لديها القدرة على تقليل التكلفة لأنها تعدت مرحلة التعلم الأولية. كذلك قد يكون لديها ميزة اقتصادية مثل الحصول على الأرض بأسعار زهيدة. بالطبع قد يحدث العكس فقد تكون التكنولوجيا المستخدمة قديمة وتكلفت إحلالها مكلفة فيكون الداخل الجديد له ميزة على الشركات القديمة توقع الانتقام من الشركات القائمة: توقع أن تقوم الشركات القائمة بتخفيض أسعارها جدا لطرد الداخل الجديد من السوق قد يجعل المستثمرين يحجمون أساسا عن الدخول. لاحظ أن معوقات الدخول تختلف أيضا بحسب المستثمر وإمكانياته. ومن وسائل منع دخول منافسين أن تقوم الشركة القائمة بتخفيض السعر بما لا يشجع المستثمرين على الدخول في هذا المجال ت- تهديد البدائل Threat of Substitutes ربحية قطاع معين تتأثر بوجود منتجات بديلة وبأسعار وأداء المنتجات البديلة. فمثلا انظر كيف قلّ الطلب على طوابع البريد وخدمة نقل البريد نتيجة لوجود البريد الإلكتروني،و كيف أثر السيراميك على سوق البلاط. هذه البدائل ينبغي دراستها بعناية من حيث تقبل المستهلك لها، وفارق السعر واختلاف مستوى الأداء، والتكلفة التي يتحملها العميل نتيجة لاستبدال المنتج / الخدمة بالمنتج / الخدمة البديلة. كذلك قد يكون البديل للخدمة أو المنتج أن يقوم العميل بالخدمة بنفسه أو يصنع المنتج بنفسه. أمثلة البنزين والغاز الطبيعي كوقود للسيارات: بعض مالكي السيارات استخدموا البديل وهو الغاز الطبيعي لأنه أقل سعرا والبعض لم يفعل نظرا لأن استخدام الغاز يعني شغل جزء من صندوق السيارة بتانك الغاز الشراء من السوق والشراء عن طريق الشبكة الدولية: في بعض البلدان يستخدم الناس خدمة الشراء عن طريق الشبكة الدولية كبديل للذهاب إلى السوق وبالتالي ظهر بائعين على الشبكة مثل أمازون في مجال بيع الكتب مما أثر على مبيعات بعض المحلات، ومع ذلك فإنه في مصر ودول عربية أخرى يتخوف الناس من فكرة الشراء عن طريق الشبكة الدولية ويرفض بعضهم استخراج كارت ائتمان. الفيديو و دي.في.دي. (مشغل الأسطوانات الرقمية) : على الرغم من تفوق الأخير فإن تكلفة شراء جهاز جديد تجعل البعض يستمر في استخدام الفيديو تجارة أشرطة الفيديو والفضائيات: الفضائيات قضت تقريبا على تأجير أشرطة الفيديو وأثرت على بيع شرائط الفيديو أشرطة التسجيل (الكاسيت) والسي دي: أثر السي دي على سوق أشرطة التسجيل الفارغة إذن فلابد من دراسة البدائل المتاحة والممكنة والتأثير المتوقع لها ث- قوة العملاء التفاوضية Buyers Bargaining Power قوة العملاء التفاوضية تزيد إذا: كان حجم شراء العميل كبيرا .. كان عدد الموردين كبيرا..كان المنتج أو الخدمة لا تختلف كثيرا من منتج لآخر..كانت المعلومات التي يعرفها العميل عن تكلفة الإنتاج كبيرة..كانت تكلفة التغيير من منتج إلى منتج قليلة..كانت أهمية المنتج أو الخدمة لجودة المنتج النهائي للعميل قليلة..كان حجم طلبات العميل بالنسبة لحجم مبيعاتنا كبيرا..كان العميل في حاجة ماسة لتقليل تكلفة الشراء..كان العميل قادر على الاستغناء عن خدماتنا أو منتجاتنا عن طريق تصنيعها بنفسه ج- قوة الموردين التفاوضية Suppliers Bargaining Power تحليل قوة الموردين التفاوضية يشبه تحليل قوة العملاء التفاوضية حيث أننا عملاء لهؤلاء الموردين. إن كان هناك العديد من الموردين وكلهم يستطيعون تقديم نفس الخدمة فإن قوة الموردين التفاوضية تضعف. أما إذا كان الخدمة التي نحصل عليها من المورد لا يمكن أن نحصل عليه من غيره أو يمكن الحصول عليها من عدد قليل من الموردين فإن الموردين في هذه الحالة تكون لهم قوة تفاوضية عالية. حجم طلباتنا من المورد بالنسبة لحجم مبيعاته يعتبر أحد العوامل المحددة للقوة التفاوضية فمثلا عندما تكون طلباتنا السنوية تمثل ما يزيد عن ربع إنتاج المورد السنوي فإن قوة المورد التنافسية تكون ضعيفة والعكس بالعكس بالإضافة إلى هذه القوى الخمسة التي اقترحها بورتر فيرى آخرون أن هناك قوة سادسة وهي القطاعات (الصناعات) التكميلية. فمثلا وجود شركات تنتج برامج الحاسوب يؤثر بالإيجاب على أرباح شركات الحاسوب. كذلك فإن شركة المقاولات المحلية التي تستطيع تنفيذ مشروعات ميكانيكية عملاقة تستفيد من وجود شركة أخرى محلية تستطيع تنفيذ الأعمال الإلكترونية لهذه المشروعات لأن الشركة مالكة المشروع إن لم تجد القدرة على تنفيذ الأعمال الإلكترونية فقد تلجأ إلى تنفيذ المشروع بالكامل عن طريق شركة أجنبية هذه القوى الخمس تؤثر على ربحية القطاع. فكلما قلت البدائل وضعفت فرصة دخول شركات جديدة وضعفت قوة الموردين والعملاء التفاوضية وضعفت المنافسة الحالية كلما زادت فرص الربحية. هذا التحليل يجعلنا نكتشف مزايا وعيوب هذا القطاع أو الشريحة. هذا التحليل ينبغي أن نقوم به لكل شرائح السوق تحت الدراسة فيما يلي بعض الأمثلة التوضيحية على استخدام هذا التحليل. هذه الأمثلة ليست بناء على تحليل دقيق للسوق ولكنها تهدف لتوضيح الفكرة فقط اعذروني على اي تقصير او خطأ .. ما كان صواب فمن الله وما كان خطأ فمن نفسي ومن الشيطان اجتهاد شخصي .. بالاستعانة بالله ثم بمواقع الادارة والهندسة الصناعيه وكتابي المقرر