هـذآّ شهـِر وش عــآآد لـوْ آنــكُ ـآبطـيتُ واللّـه آن تلقــىٍ لـك هـنيـآ ضحـيـهـٍ البـآرحـهـٌ مـآبيـن يمـكنٌ ويـآلــيتْ وآبــلٌـــس يتـــْركنــيُ ويـرٍجــعُ عليـــهٌ فكّـرت,, لـو طـولْ غيـآبـكْ ولـٍآ جـيتً