يَـا حُبّـي الأوّل وَالأخِيـر تَـدري فِـي غِيابِـك وِش يِصيـرْ تِـظـلـم فِـــي عِـيـنــي دِنـيـتــي وَأصــبِــح بَــــلا شُــوفــك ضَــريــرْ