تنتصب كل علامات التعجب
من أوضاع
و
من أحوال
قلبٍ كسير
ولكنه به أسير
وإليه يغذ المسير
إلى متى ياقلبي؟؟!!!
إلى متى هذا الإتباع والإنقياد
إلى متى هذا الركض المحموم،، خلف من خان كل العهود
ألن تستفيق ؟؟
ألن تصحو؟؟
هل ستظل إلى الأبد رقيق؟!!
ذبلت كل الورود..
وفارقت الأغصان كل الطيور
وأنكشفت سحائب الغدر وتجلت شمس الحقائق
فإلى متى هذا الخضوع ؟؟!!
إلى متى ؟؟!!
.
!
.
!