عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 11-09-2010, 04:15 PM
شايف ومطنش شايف ومطنش غير متصل
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 172
معدل تقييم المستوى: 0
شايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداعشايف ومطنش محترف الإبداع
"شايف نفسه" "مطنش" "ليش ما يرد؟!"

"شايف نفسه" "مطنش" "ليش ما يرد؟!"

يحدث المتصل بها نفسه عندما لا يرد أحدهم على اتصاله، وكان عليه أن يقول:
لعله مشغول،حبسه عذر،لعله موجود في مكان عام.
والواجب بالمتصل أن يحسن الظن، ويعذر أخاه،
ويطهر أحاديث نفسه من خواطر السوء فإنها مبدأ السيئات


لا يستطيع شخص أن يثبت أنه مهتم بتربية أبنائه إذا لم يحدد ساعات جلوسهم أمام التلفاز. إن التلفاز هو الوحش الكاسر الذي ينبغي أن يخاف منه الجميع، حيث إن كثيرا من الفضائيات بات ينخر في جوهر ثقافتنا الإسلامية. (د.عبدالكريم بكار)


إن الانسجام مع الناس يشكل هدفا" آخر من تلك الأهداف التي تقف وراء السلوك، وهو هدف ضروري إذا أردت أن تقيم علاقات مع الناس وتنميها ، وعندما يوجد أناس تريد الانسجام معهم يجب عليك أن تقلل من التأكيد على نفسك ، كما يتعين عليك أن تضع مصالحهم فوق مصلحتك.


التربية تفاعل واحتكاك روحي وعقلي بين الصغار والكبار، وهي تتم بطريقة طبيعية بشرط أن نتخلص من الأشياء التي تجعل النفوس متنافرة مثل العقوبة البدنية والاستهزاء والشك، والأهم من كل هذا شعور الأطفال بأن من يربونهم لا يفعلون إلا القليل مما يقولونه، ويفعلون الكثير مما يخالف أقوالهم. (د.عبدالكريم بكار)


ليس لنا ولا لمن نخالطهم مصلحة في التدقيق في شؤونهم، لأن التدقيق والإشراف عن قرب لا يأتي غالبا إلا بخيبة الأمل، ورحم الله ابن عباس إذ يقول: إن أمور التعايش في مكيال، ثلثه الفطنة وثلثاه التغابي!.


جميع الكائنات تتكامل في أداء أدوارها، وتمضي لوظائفها بحب وشوق وفق قانون رباني، وحتى علاقة الإنسان بالكون، مع أنها علاقة تسخير بين (فاعل) هو الإنسان و(موضوع) هو الكون، إلا أن التسخير هنا في الرؤية الإسلامية ليس تسخير إذلال، بل هو تسخير ودود كريم، فرسولنا الكريم يحب جبل أحد، كما أن جذع الشجرة كان يحن للرسول عليه السلام!


جب علينا أن نلاحظ قلوبنا دائما, فإذا كنت تنظف قلبك دائما في معاملتك مع الله، وفي معاملتك مع الخلق، حصلت على خير كثير، وإلا فإنك سوف تغفل، وتفقد الصلة بالله وحينئذ يصعب عليك التراجع. (ابن عثيمين)


لا تفترض العوائق قبل العمل.
أقدم متوكلا على الله، ثم عالج ما يظهر لك من صعوبات.

رد مع اقتباس