يظنون بقلبي ظنّ مُغفله ...
وينعتون برائتي بِ غباء َ
فـ ليعلمون ..
بأنّي سجدت لخالقي شُكرآ لمنحِه أياي تِلك الطُهر..
ف َالطيبه التي يرونها (غفله)
هيَ بحر من الإخلاق المُجرده من قلوبهم
أما الغباء
قناع مفيد لـ أكتشف دروبهم المظلمه فـ أتجنّبها
فشُكرآ لـ الرب ثم لعقولهم العقيمه ..