كثيراً فكرت بمسألة إختفاء البعض دون صافرة إنذار
وقلت في نفسي كما مرت الناس بظروف وأنقطعوا فغداً
سيكون مصيرك يا أترجة نفس الشيء إذا لم تسبقيهم أنتي فهناك من يسبقك
دنيانا عزيزتي لهآ نهاية كما كانت لها بداية
الفراق موجود ملازم لحياتنا لان مصيرها الزوال ...
الحزن بين الحروف سكن
لكن أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يجمعني بمن أحببت على سرر متقابلين في جنات النعيم ..