عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 22-09-2010, 08:06 AM
الصورة الرمزية امير حياتي
امير حياتي امير حياتي غير متصل
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 93
معدل تقييم المستوى: 5593
امير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداعامير حياتي محترف الإبداع
كيف تعرف ان فلان يحبك

سم الله الرحمن الرحيم

جبت لكم اليوم موضوع بأسم

كيف تعرف ان فلان يحبك

وارجو ان لا يكوون مكرر
وارجوا ان يعجبكم

وارجوا الردود + القييم
7

7

7

7

7


7


7

7

77
7

7
7
7
7
7
7
7


7
7
7
7
7


* كيفية معرفة ان فلانا من الناس الان وفي هذه اللحظة يفكر فيك؟!
* كيف تتعرف على تفكيره فيك من بين العشرات بل المئات من الافكار؟!

وقبل بيان الطريقة أود أن أنبه الى أمر مهم... وهو أن مثل هذه الأمور قد
تقع من البعض بسهولة وذلك نظرا لشفافية روحهم وعمق إدراكهم الحسي
مما يختصر الكثير وفي المقابل فإن هناك من الأخوة من يحتاج الى وقت
لكي يدرب نفسه على مثل هذه الأمور التي تحتاج الى دقة وفن في استماع
الأحاسيس وتصيدها..

المهم....... تقول هذه النظرية وبإختصار شديد....... إرجو التركيز

عندما تعتريك حالة عاطفية (مفاجأة) حول شخص ما وتكون هذه
الحالة مشابهة لحدث واقعي...... فإنه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة!

بمعنى....... عندما أتذكر والدي.... أو أمي.... أو أختى أو أخي أو صديقي
ثم لا تتعدى كونها أفكار طبيعيه ولا أحس بحرارة في المشاعر فان هذه خواطر
من العقل الباطن لا أهمية لها في الموضوع.......... لكن....... تأمل معي


عندما تكون في المدرسة أو في العمل أو عندما تكون مسافرا الى بلد
بعيد........ ثم فجأة أحسست هذا اليوم أنك تفكر في فلان من الناس وكأن
أحدا نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب اليه وتود مثلا الاتصال به أو زيارته...

أو نحو هذا فإن هذا ما نقصده..........

وصدقني أن هذه النظرية وأن كنت لم أقرأها في كتاب لكني أجزم بصدقها
وأن الواقع يصدقها....... ومع مرور الزمن على هذا الامر ستجد أن من السهل عليك معرفة من يفكر فيك بل مع الدربة المتواصلة ربما تتعرف على نوعية
المشاعر التي يطلقها الاخرون نحوك........ والحديث في هذا يطول وانت الحكم

(مقدمه لعلوم الخوارق)

* أنت جالس في غرفتك مسترخ هاديء ، وفجأة تفكر في شخص وكأنك تقول في نفسك (منذ زمن لم أره)! وفجأة يرن جرس الهاتف وإذ به هو هو نفسه من كنت تفكر به!

* تدخل مكانا غريبا لأول مره فتقول لمرافقيك انه مكان بديع وجميل ، وفجأة تحس لاوعيك بدأ يظهر الى ساحة الوعي لافتة عريضه كتب عليها ونقش فيها (ألا تظن انك وسبق ان رأيت هذا المكان)؟!
* وانت جالس مع أهلك في مجلس العائلة
إذ بجرس الهاتف يرن.. فتقول لهم أنا أظن أنه فلان! فيكون تماما كما قلت.. بالفعل انه هو! كيف؟!

* تصادف فلانا من الناس فتتأمل وجهه قليلا.. تضع عينك في عينيه فترى حروفا تنطق عن حاله.. وترى كلمات تحدثك عن أخباره.. فتكاشفه بها لتتأكد أنك أصبت الحقيقه تماما!

* أنت وزميلك تتحدثان.. تريد أن تفاتحه في موضوع فإذ به ينطق بنفس ما أردت أن تقوله! هذه النماذج في الحقيقه ما هي إلا صور معدوده تختصر ما يمكن أن نسميه (القدرات ما فوق الحسية) أو القدرات الحسية الزائده.. او ما يشمل علوم التخاطر والتوارد للافكار والاستبصار ونحوها.. وكل شخص منا من حيث الجمله سبق وان تعرض لمثل هذه الصور في يومه وليلته او خلال فترات ولو متقطعه المهم انه سبق ان مر بمثل هذه التجارب في حياته! بقيت في ذاته وفي تفكيره ربما من غير ما تفسير واضح.. هو يدرك ان ثمة شيئا غريبا بداخله.. هو يدرك ان هذه من الامور الغامضه او نابعه من قوى خفيه غير ظاهره.. المهم انه يدركها ويحس بحقيقتها ماثلة امامه حتى وان عجز عن ايجاد تفسير دقيق وجلي لهذه الظواهر!

كثير من الناس لا يتنبهون الى ان مثل هذه القدرات تحدث معهم كثيرا ربما تحدث للبعض في اليوم مرارا وتكرارا لكن يمنعهم من ادراكهم وتنبههم لحدوثها انهم بعد لم يعتادوا حسن الاستماع الى النبضات الحسيه التي تأتي مخبرة لهم ومحدثة لهم بكثير من الوقائع.. بمعنى انه لا توجد آلية للتواصل بين الانسان وبين نفسه واعماقه ومن ثم التعرف على هذه الخواطر.. اللغة شبه منعدمه

رد مع اقتباس