بالنسبة لهذه الشركات سبق وأن تعاملت مع احدها
حيث حضرت اليهم واخذت دورة وشروحات لكيفية التعامل مع الاسواق المالية
وهي باختصار شراء وبيع عملات مقابل عملات مثلا يكون حسابك بالدولار وتشتري يورو وعندما يرتفع اليورو مقابل الدولار تبيعه بمكسب وتأخذ شركة الوساطة عمولتها
ولكن الحكم الشرعي في هذه المسألة أنها محرمة شرعا لأنها ربوية صرفة
وقد بينها الشيخ الأطرم في اكثر من مرة على برنامج الافتاء في قناة المجد وهو العالم المتخصص في الامور المالية والمصرفية