,
صمُتك
يُدخلِنيّ فِي عالم الشرود ..
يبددُ ثقتِيّ بـ أنِيّ أعنيك
فوقْ ما أنَـا قد أضعهُ نصبْ عينِيّ ...!
و مع هذا شغبِيّ لنْ يكفْ عنْ
بحثهُ بـ طِريقة مجنونـة عنْ تلك
الأساليبْ التي تبتزكـ
فـ/ تحثُك علىّ الحديثْ
أ تِدريّ ..
دع نفسك هكذا غارق عنْ إدمانْ حديثيّ فِيّ سُبات
كريـه ..!
وأنَـا سـ/ أبقْى أهزُ قدم الانتظِار
و أسـأل ألهِيّ : هُبه لِيّ فقط