ياما قالوا الناس : خايف
وقلت : ما فيني قصور
بَسْ شِفتْ إنَّ الشَّجَاعَه مَعنى ثاني للخطر
إيهـ خافْ وكُونْ سَالِم دام هالدنيا بحور !
والبحر مَهْمَا وفالِكْ طبعَـه ( غدار ) البحر
وللشجر إن شفت هامه هذا مِنْ طيب الجذور
يعني أعمالك جذورك هذي هـي بالمختصر
القضيه: ما هِـي شخصٍ خالِفَـه شِرطي المرور
البشر في الدنيا هذي . . . صَار , ياكِلْهَا بشر !