,
هَآتفي آمامْ عيني وعلى وضِعٍ عآمْ !
ومعْ هذآ كُله آجدني بكلْ - سٌخفْ / كل ثآنيهْ افتحَهْ آتأكدْ منْ ، اتِصَالِكْ !
جنونْ حدْ الغبآء هو [ حبْ ] لآ اعترضْ !
لكن : إن افتحْ هآتفي ولآ آجد اتصآلكْ !
واعتقدْ إن عُطلْ مَا بهاتفي حَلْ .. فـ اُعِيدْ تشغيله !
مَآذآ هذآ يآحبْ ؟َ!
ومالذي افعلهْ بي ؟!
اعترفْ : اخشى ، تَلبسْ الحبْ لوعيي ‘
والعطلْ آلكآمِلْ لعَقْلِي !