اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر المجروح
القصه انا سمعتها اكثر من مره وهي مشهوره حبيبي ما اصدم الاعمي في شجره وهم يسرعون والاعمى يجري طاحو ا من على ضلع يعني هضبه قريبه من الارض وبعدها خيم عليهم الليل وشب المشلول النار وبعدها قال للاعمى ايش رايك ندور اكل او صيد فشاله الاعمى وراحو يدورن ومحصلو شي وهم راجعين وبعدين المشلول قال للاعمى نزلني وكان بينزله الاعمى قاله ابعدني عن النار وما ابعده عن النار كان تعبان من حمله ومقدر يستحمل ونزله على النار وطبعا كان جمر فلما احس بالحراره نقز المشلول وصار يمشي وبعدها جات افعى وقرصت الاعمى وصا ر الاعمى يشوف ( يقال انها حقيقه ) العلم عند الله **وجات هذي القصه على القناه الاولى اتذكرها وانا في رابع ابتدائي . سبحان الله واللحين انا عاطل لا حول ولا قوه الا بالله
×لا خلاف في القصص دائما ناس تزود وناس تنقص * وهذا طبعا لايفسد للو د قضيه*
تحياتي
|
شكرا لك ع المداخله اللي شدتني ابحث في قوقل عن هذي القصه
ولقيتها بشكل آخر عن ماذكرت انت وعن ماذكر الوالد
كان ياما كان في سالف العصر والزمان كان فيه جماعه يريدون الحج ولكن هناك ماكان يعيقهم وهو رجل اعمى ورجل معاق[لا يستطيع المشي]قرر ت الجماعه تركهم وذهبوا قال المعاق للاعمى لقد تركونا سنلحق بهم قال العمى كيف قال انت تحملني وانا ادلك على الطريق فمشوا وعندما حسوا بالجوع صادوا جربوع وعندما اراد المعاق ان يشوي الجربوع ليكلوه راى المعاق حيه عندها فكر في غدر الاعمى فقطع رئسها وذيلها وقام بشويها واعطاها للاعمى وعندما اكلها الاعمى احس انها حيه فقال لقد غدرت بي وبدا بالتشهد ورفع راسه وهو يتشهد فبدا برؤيه النجوم فكانت الحيه بفضل الله شفاء لمرض العمى الذي اصابه وبدا بجمع الحطب ليوقد نارا لقتل المعاق الذي غدر به وعندما امسك به واراد رميه من شده الرعب الذي اصاب المعاق انطلق يجري وكان الرعب من النار شفاء له وعندها سامح كلا منهما الثاني واصبحا اعز اصدقاء