أستجمعك ْ
وإلريح ترجع ْ تنثرك ْ
وأبقى أنـا !
إما معك ، وإلا معك !
أشعل لك ( أطرآف الحنين )
وتتوهج ْ ،
من على قلبي إلحزين !
كان إصبعي ،
ياخذ من إلنـار : الحبر ،
ثم يكتبك !
وإذآ إشتعلت من البراد ،
جيتني من إلذكرى : جمر ْ . . !
لأوّل عيوووني ،
. . . . و أدمعك !
هَج ّ إلشتـا ،
و أرجع ْ أرد ْ . . وأنثرك ْ !