اختبروا العالم و عملوا المقابلات الشخصية و انتهينا ..
طييييييب .. تقريباً :
عدد المتقدمين ( 150 ألف ) ..
عدد الوظائف المطلوبة ( 1000 وظيفة ) ..
مثلاً أنا و أنت و ذاك طلعنا من ظمن الألف إللي توظفوا ..
لكن السؤال إللي يمردغ نفسه :
الـ 149 ألف عاطل وين يروحووووون ؟
و السؤال الثاني إللي يدعس على رقبة نفسه :
هل الحكومة عاجزة عن توظيف هؤلاء ؟
طيب ..
بالعقل يعني وش ينتظرون من هالشباب ؟
يعني يجوز واحد مثلي ( مطفّر جداً ) يكون يحب الوطن مثل واحد ثاني ( غني جداً ) يجوز الكلام هذا ؟؟؟
مع العلم إني أفضل من الغني جداً من نواحي عدة ..
كل إللي أقدر أقوله :
الله يستر على وطني من ( الأمم العاطلة ) أنا شخصياً أشوف إن العطالة أخطر من (( الإرهاب )) و هذه وجهة نظري و من يخالفها فقل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين !!!
و تعالوا إلى كلمةٍ سواء .. تعالوا نحسب أضرار الإرهاب و نحسب أضرار العطالة ( لعمري سترجح كفّة العطالة و سيهزم الجمع و يولون الدُبر ) ..
<<< متأثر بأبي العتاهية هههههههههههه
و السلام عليكم ..
همسة :
( للعطالة سببان ،، الأول فينا ،، و الثاني في ....... ) ..