عرض مشاركة واحدة
  #533 (permalink)  
قديم 06-11-2007, 04:28 AM
أفكار التوظيف أفكار التوظيف غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 31
معدل تقييم المستوى: 37
أفكار التوظيف يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة XOXO مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

مشكور اخي النشمي على هذا الطرح الرائع وانا مستعده للمشاركه بأي طريقه ممكنه
انا من جده وتوني متخرجه عندي بكالوريوس ادارة نظم معلومات وعندي انجليزي وفرنسي
وخلال دراستي كنت ادير مشروعي الخاص لمدة سنتين الين ماتم رفضه لأنه "خيري"

وبالنسبه للأخ أفكار توظيف اسمحلي ادرس فكرتك اكثر وبإذن الله يتم تنفيذها قرييييييب


والله يعطيكم العافيه

اهلين فيك ,,

كبريات الشركات العالميه تتنافس على هالمشروع بالللغة الانجليزيه

بداية من مايكروسوفت مرورا بقوقل وغيرها من الشركات العالميه

مواقع الكترونيه حققت ملايين بل مليارات

تخصصك ممكن يساعدنا كثير في الموضوع

الخبر الجديد ,, ان حقوق الطبع الالكتروني تختلف عن حقوق طبع الكتاب !!

يعني ممكن تاخذين فقط موافقه الكاتب دون الرجوع للناشر مالم يكون هناك اتفاق واضح وصريح على حفظ حقوق الطبع الالكترونيه وهذا الشء اكيد مو مطبق على الاقل على الكتب الي قبل الانترنت ,, واكيد نسبه كبيره من اللي بعدها ,,

-------------------------------------

مقال للدكتورة هند الخليفة ( كتب المقال بعد طرحي للفكره )

في بداية عام 2003قامت شركة أمازون لبيع الكتب بعملية رقمنة (Digitizing) للكتب التي تبيعها في الموقع تحت مشروع أطلقت عليه اسم ابحث داخل الكتاب (Search Inside the Book). وقد لاقى المشروع إقبالا كبيرا من قبل محبي الكتب لأنه سمح لهم إمكانية تصفح أجزاء من الكتاب والاطلاع على بعض من محتوياته قبل الشروع في عملية الشراء.

بعدها بسنة، أي في عام 2004، دخلت شركة قوقل مضمار رقمنة الكتب عبر مشروعها الذي أطلقت عليه اسم (Google Print). وقبل نهاية ذلك العام قامت قوقل بالتعاقد مع خمس مكتبات وهي مكتبة نيويورك ومكتبة جامعة Stanford وجامعة Harvard وجامعة Michigan وأخيرا جامعة Oxford للقيام بتحويل مخزونها من الكتب لصيغة رقمية، أي بمجموعة مكونة من 30مليون كتاب.
وفي نوفمبر من عام 2005، قامت شركة مايكروسوفت باللحاق بركب رقمنة الكتب، فقامت بالتعاقد مع المكتبة البريطانية لرقمنة أكثر من 100ألف كتاب في السنة الأولى. وفي عام 2006توسعت مايكروسوفت في خططها لتشمل مكتبة جامعتي California و Toronto، كل ذلك تحت مشروع أطلقت عليه شركة مايكروسوفت اسم (Windows Live Book Search).
وفي نفس السياق تقوم فرنسا بعملية رقمنة لكتبها باللغة الفرنسية وجعلها متاحة للناطقين بهذه اللغة، ولا نعلم فيما إذا كانت هناك مشاريع مشابهه للغات أخرى، ولكن ما نعلمه تماما أن عملية تحويل الكتب لصيغة رقمية تزيد من فرص الوصول للمعلومات وأيضا تبقى هذه الكتب حية حتى ولو توقفت عملية طباعتها.
إن مشروع رقمنة الكتب لا زالت في بداياتها، فهي بحاجة للكثير من الجهد والموارد والإمكانيات الهائلة لتحويل المعرفة والخبرة البشرية الموجودة في الكتب لصورة رقمية قابلة للوصول إليها بسهولة، وبما أن شركات العالم الغربي مثل قوقل ومايكروسوفت مشغولة الآن برقمنة الكتب باللغة الانجليزية، لماذا لا تبدأ إحدى مكتباتنا مشروعا موازيا لرقمنة الكتب العربية؟ أو حتى تقديم مقترح لشركة قوقل لعمل شراكة في تحويل الكتب العربية لصيغة رقمية؟! فلك أن تتخيل كم من الثقافة العربية ستتواجد على شبكة الإنترنت لجميع الناطقين بلغة الضاد، وكيف ستصبح هذه الكتب على بعد نقرات من لوحة المفاتيح. كما لا ننكر أن هناك مشاريع عربية واعدة مثل مشروع مكتبة الوراق للكتب التراثية، ولكن هذه المشاريع مقتصرة فقط على جانب معين من الثقافة العربية. نحن بحاجة لكتب عربية رقمية من جميع الأوعية المعرفية قابلة للوصول وميسرة للبحث داخلها. نريد أن نجد نسخاً رقمية من الكتب الموجودة في مكتبة الاسكندرية أو مكتبة الملك فهد أو أي مكتبة كبرى في أي دولة عربية. نريد أن نحتفظ بالموروث المعرفي للثقافة العربية عن طريق رقمنتها، فمن يا ترى سيبدأ هذا المشروع القادم؟

رابط المقال
http://www.alriyadh.com/2007/10/12/article286256.html



بانتظارك