عرض مشاركة واحدة
  #534 (permalink)  
قديم 06-11-2007, 04:33 AM
أفكار التوظيف أفكار التوظيف غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
المشاركات: 31
معدل تقييم المستوى: 37
أفكار التوظيف يستحق التميز

هذا رابط لموقع كتب الكترونيه عربيه

الموقع جديد ايضا ,,

لو طبقت الفكره نقدر نسبقهم بمراحل اذا اعتمدنا على مبدأ المشاركة في كتابه الكتب ,, ومن دون رأس مال كبير ,,

الكلام المطروح راح يفهمنا كيف يتم الوضع



شركة مساهمة برأس مال عربي 100% هدفها بناء أول مكتبة إلكترونية عربية على الإنترنت لإتاحة الفرصة لملايين العرب و المهتمين بالثقافة العربية للاطِّلاع على أفضل ما أبدعه العقل العربى من فكر على مدى العصور، من خلال الكتاب الإلكتروني ، و تؤمن الشركة بأن نجاح هدفٍ بهذه الأهمية يقوم على مشاركة جميع المبدعين العرب، من خلال عرض مؤلفاتهم على موقعها على الإنترنت، وفيما يلي شرح لما يمكن أن تقدمه للمبدع و القارئ العربي :

* لماذا الكتاب الإلكتروني ؟
يتساءل الكثيرون: لماذا اخترنا الكتاب الإلكتروني؟ وهل يستطيع القارئ أن يستبدل بالعلاقة الحميمة بينه و بين الكتاب ـ فى طبعته الورقية ـ طبعة إلكترونية؟ وبناء علاقة جديدة تمر بالضرورة عبر الحاسب الآلي؟
ونرى مزايا الكتاب الإلكتروني كما يلي:

تكلفة الكتاب الإلكتروني على القارئ أقل من تكلفة الكتاب الورقي. سهولة توزيع الكتاب الإلكتروني فى جميع أنحاء العالم، بغض النظر عن الحواجز و التعقيدات التقليدية التي تواجه الكتاب الورقي. التخلص من قيود الكمية للطبعات وعدم نفادها. وجود الكتاب الإلكتروني على شبكة الإنترنت أقل عرضة لتهديد المصادرة و المنع المنتشر في بعض الدول. الكتاب الإلكتروني يقدم للقارئ خدمات أكثر من حيث إمكانية البحث و الفهارس الإلكترونية ، هذا بالإضافة إلى إمكانية إضافة الكثير من النظم التفاعلية:

أ - الكتاب الإلكتروني وحقوق الملكية الفكرية:
يرتبط بعض المؤلفين و المبدعين العرب أحيانًا بعقود حصرية لبعض أو كل مؤلفاتهم مع دور نشر، ولمّا كان التعامل في حقوق الطبع الإلكترونية جديدًا على مجتمعنا العربى فإنه لزامًا علينا أن نوضح الصورة أكثر، حيث إنه ـ بالقياس إلى تجارب المجتمعات التي سبقتنا في هذا المجال ـ استقر الوضع في أوروبا و الولايات المتحدة على التفرقة القانونية بين حقوق الملكية الفكرية للنسخة المطبوعة من الكتاب أو المؤلَّف وكل من النسخة الإلكترونية و الطبعة المنسوخة على إسطوانات مدمجة و النسخة المسموعة، و اعتبار كل هذه الأشكال مؤلفات مستقلة، ما لم يُنَصّ صراحة على شكل المؤلف في العقد الحصري . ما تقدمه دار النشر الإلكتروني حتى يتم إنتاج الكتاب الإلكتروني و توزيعه على كل قارئ يطلبه في العالم :
ب-الدعم الفني تقوم دار النشر الإلكتروني بتحويل الكتاب من نسخـته الورقية إلى نص إلكتروني قابل للبحث من خلال أحدث تقنيات الـ OCR . تقوم دار النشر الإلكتروني بإعادة تنسيق الكتاب في صورته الإلكترونية و تصميم غلاف للكتاب في بعض الأحيان.;ـ تقوم دار النشر الإلكتروني باستضافة الكتاب في صورته الإلكترونية على موقعها على الإنترنت بسعة تخزينية تصل إلى خمسة آلاف مؤََّلف فى المرحلة الأولى، و سيتم زيادتها تدريجيًا حسب الاحتياج لتكون بالفعل من أضخم المكتبات الإلكترونية على الإنترنت. توفر دار النشر الإلكتروني سعة عالية ((band width على موقعها لآلاف القراء، وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المستخدمين لاستعمال الموقع في وقت واحد دون أي اختناقات.;تعاقدت دار النشر الإلكتروني مع شركة Born Interactive وهي من كبرى الشركات العاملة فى مجال تصميم المواقع الإلكترونية فى العالم العربى، ومقرها بيروت، من أجل تصميم موقع يسمح للقارئ بتصفحه بسهولة ويسر، و بطريقة تعظِّم الاستنارة منه .تعاقدت دار النشر الإلكتروني على موقعين مماثلين (Mirror Sites)، وذلك كاحتياطي للموقع الرئيسي في حال تعطله، وفي الوقت نفسه لتوزيع ضغط المتعاملين مع الموقع على موقـعين .هذا بالإضافة للدعم الفني اليومي للموقع، كل هذا تتحمله دار النشر الإلكتروني بدون أية تكلفة إضافية على المبدع والكاتب العربي. الخطة التسويقية للموقع وبناءً على ذلك تم وضع الخطة التسويقية بالتعاون مع واحد من أكبر بيوت الخبرة التسويقية في الوطن العربي، و أهم ملامحها كما يلي: نشر إعلانات مستمرة في أهم الجرائد و الدوريات الثقافية الرائدة في الوطن العربي استهداف العرب المقيمين في دول أجنبية، من خلال نشر إعلانات في الصحف الصادرة بالعربية، و كذلك محطات التليفزيون الفضائية . نشر إعلانات في القنوات الفضائية العربية الرئيسية.نشر إعلانات وروابط اتصال بين موقعنا و المواقع الأكثر شعبية عن العرب، وكذلك تسجيل الموقع في جميع محركات البحث . إبراز الكتب في الموقع، و عرض ملخصات لها فى الصفحة الأولى للموقع من أجل الترويج لهذه الكتب . إرسال خطاب أسبوعي للقراء عن طريق الـ Email حسب اهتمام كل قارئ، وذلك لتعريفه بالجديد في الموقع .

وختامًا فإن المشروع نقلة تجاه مستقبل أفضل للنشر في العالم العربي، حيث يعتمد على سرعة وحرية نقل المعلومات و العلاقة التفاعلية بين القارئ و الناشر، مما قد يترتب عليه الوصول بصناعة النشر العربية إلى آفاق جديدة غير مسبوقة، ونحن ندعو كل المبدعين العرب إلى مشاركتنا في هذا المشروع من أجل مستقبل أفضل للكتاب العربي.


وايضا بانتظاركم ,,