فّي خَريفَ الذَكرياَت ..
أَقَطف ابَتسأمَتي الَتي ترامَت بينَ الطرقأتَ..
فَ ـجنَونَ أحَرفَي تترَنَم بعَبير ذكَريأتيَ ..
بينَ هواَجس ماَضً..وحأضرً..يتألمَ..
وتتسأقطَ اوراقَي كتسأقطَ اوراقَ الشجَر الذي أصبحَ شأحَب اللونَ..
واتلحَف رداء البَرد..الذي يعًصفَ بكَيانيَ ..
فَ جَنوَني بدأ يتطأيرَ بين اهآت َ..وبينَ أوجَاع الحّديث..
والألم الحَروف..التّي تحتَار بالخَروج..
وصخَب الكَونَ الذيَ حَولي..
يثوَر كمَا الفيَضان الّذي يخَتلطَ بهيجَان بركَان ساخَن..
يذيبَ برودَه الفَيضأن الهأجَ الذي اكتَسب برودَه الجَليد..
فَ العَالمَ اصَبح كيأن واحَد..ونحَن انفَاسَه التَي يحَتاجهأ..
فَ ما أنَ يَموتَ جَسداً..يحَي الله جسَداًَ جَديداً..
لَكنَ هنَاكَ من يرحَل.. وترحَل معَه اروأحَ متيقَضه..
رغَم الحَياه التَي نتعَايشها.. الأ انَنا ..
نشعَر بَأنَ هنَاك روحً نفتَقدهأ..لأنهَا مَنْ انفَأسناَ..
فتيأسَ قلوبَنا منَ الحَياه رغَم انَ الحياَه ماَزالتَ مستمَره ..
فَ تمَرالأعَوام وتبقَى الذَكرياتَ..
تتسَاقَط كَأورَأق الشَجر في منَتصف الخَريف.