[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-colorray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندمآ نرجع بأعمآرنآ إلى الورآء , فبالكآد تلآزمنآ نشوة الحنين..!
نعم الحنين إلى طفولتنآ, صبآنآ, شقآوتنآ..
وكلّمآ تذكّرنآ أحلآمنآ ومآ أختزلته عقولنآ البريئة.. فسنذكر قصصآ مرّت بنآ..
أحببنآهآ, آنسنآهآ, تعلّمنآ منهآ ولربمآ كآنت منشأ ودآر تربية لنآ..!
نُسجت قصصآ وروآيآت, أبطآلآ وحكآيآت, خيآلآ وعبرآت..
قصصآ وأدبآ عآلميّآ
علقت جميعهآ بأذهآننآ ولن ننسآهآ مآحيينآ..
فقد كنّآ بعصر ذهبي, عصر المطآلعه والقصص المصوّرة ذآت الوقع الأكبر
اليوم وأنآ أعود بذآكرتي للورآء..استرجعت كتبآ وقصصآ مصوّرة مرّت عليهآ عقود
تلقفتهآ بين يدآي منذ كٌنت طفلآ وهآأنذآ شآبآ يآفعآ استقي من معينهآ..!
دعوة لتربية أبنآءنآ على المطآلعه السهلة
اللغة الحلوة, الرسمة المعبّرة, الروح بكلّ قصّه
فقبل أن يكون موضوعي للطفل, أرآه لنآ نحن..!
فمهمآ كبرنآ سيبقى بدوآخلنآ أطفآلآ يصرخون..!
سأضع هنآ بين يديكم كل فترة قصّة مصوّرة , تسحر الألبآب لجمآليآتهآ..
قصّة كل صفحة فيهآ تعبّر بحدّ ذآتهآ عن لوحة فنيّة ذآت قيمة..
فمن أبسط حقوقنآ لو نعيش الطفولة في كبر..
[mark=#FFFFFF]
جٌـ ع ــيدآن
[/mark]
>
يتبع
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]