الله المستعان المطلقة بصراحة جريحة في الغالب وتكون كالعصفور جميل لاكنه فيي قفص ولايستطيع الحراك الا حول الحِمى .
لكن من منظور شرعي فخير خلق الله صلى الله عليه وسلم كُلُ نِسائِه مطلقات عدا عائشة رضي الله عنها والبعض إماء . ولم يضيره شيئ بل هو من فتح البلدان وبلغ رسالته على أكمل وأتم وجه .
وقد تزوج خديجة وهي تكبره بعشرين سنة ولم يصيره شياً أيضاً .
وقد اتى اليه عبدالله بن مسعود وقد خطب إمرأة ثيبة وقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا إبن إم عبد هلا بكراً تداعبها وتداعبك ؟ وهذا ليس إستنقاص من حق الثيب أي المطلقة أو غيرها من اللاتي تزوجن من قبل .
فأنا من نظريتي أرى انها لافرق بينها وبين الفتاة البكر وقد تفوق البكر في أمور أخرى .
والله تعالى اعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم ...