اقتباس:
خاطب عقلي
ولعي أختم بأن هذه أمانة في عنق كل من قرأ رسالتي هذه وهو يعلم أن في قدرته مساعدة عبدالله ولم يهب لمساعدته وأمنية عبدالله في هذه الحياة أن يلتحق بمكرمة الأب الحقيقي الحنون عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله في البعثة للدراسة خارج المملكة بعيدا عن نار العذاب في بيت الأسرة الظالم أهله وسعيا منه في رفعة إسم هذا الوطن بتحصيل العلم والذي أراهن بأن عبدالله قادر على ذلك بعد مشيئة الله وتوفيقه .
|
كثيره المواقف والاحداث في المجتمع قريبه من ظروف اخونا عبدالله ويمكن اصعب
اذا اخترت لفظه ثانيه افضل ..
الله يسهل امره ويوفقه ان شاء الله
لا املك سوى الدعاء له بالتوفيق والنجاح ..