ربك يمهل و لا يهمل
الظلم ظلمات يوم القيامة
هذا غير عذاب الدنيا
صدقني سياتي يوم (عبدالله) هو من يرفع رأس هذه العائلة
و هو من يقف مع أخوانه الظلمة في ظروفهم و ضياعهم
الاب أساس المشكلة و غيابه زاد التسلط و الظلم و القهر
أخي أنت و من يجد في نفسه مقدرة
يعمل ما يستطيع حتى لو يقابل الاب و يتحدث معه و يذكره كل ما يحدث في رقبته
حتى لو يكون إمام مسجد همزة وصل
و إذا لم يجد حل
يلجئ الى حقوق الإنسان او أى مركز شرطة حتى تتضح الامور للجميع
و لو يرفض العودة مهما كان