عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 04-11-2010, 06:27 PM
الحب العفيف الحب العفيف غير متصل
Guest
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: تحت السماء ..وفوق الأرض ..!
المشاركات: 2,725
معدل تقييم المستوى: 0
الحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداعالحب العفيف محترف الإبداع
،·~-.¸¸,.-~،،آمنيآت آوربيآت،،·~-.¸¸,.-~،،

أمنيات أوروبيات

*****************

* أمنيات نساء أوروبيات: أمريكيه . بريطانية . ألمانية . إيطالية . فرنسية.وغيرهن ..

* الأولى بريطانية !. قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت لها:

- لأن يشغل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد..

- ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة..

- إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها.


وتقول زعيمة منظمة (حركة نساء كل العالم ) واسمها ( جويس ) أن مهمة المرأة في بيتها كافية لان تملأ حياتها بالسعادة وترى أن معظم النساء الغربيات حطمن حياتهن بالإصرار على المطالبة بالمساواة بالرجل ,,,

* والثانية ألمانية:- قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي ، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب ، فإن أمراً كهذا ( العودة للمنزل ) مستحيل ويا للأســــف!)نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية(.

* والثالثة إيطالية:- قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي رحمه الله: إنني أغبط المرأة المسلمة ، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

كما دعت عالمة النفس الغربية( جاتا بولي ) لعودة المرأة الغربية لبيتها وتقول أن المرأة التي تعمل طول الوقت مع الرجال تفقد أنوثتها وأمومتها ومن ثم سعادتها.


* والرابعة أمريكيه:-

تقول المرأة التي وصلت إلى أعلى المناصب القيادية في شركة ببسي كولا (رئيسة عمليات الشركة لأمريكا الشمالية) إنها عملت مدة اثنتين وعشرين سنة ووصلت إلى الحصول على راتب يقدر بمليوني دولار سنوياً ولكن كان عليها أن تختار بين الاستمرار في العمل أو العودة إلى البيت، وسبب عودتها إلى البيت أنها أم لثلاثة أولاد (في العاشرة والثامنة والسابعة) وقد قال لها أحد أبنائها ذات مرة "لا يهمني أن تكوني امرأة عاملة إذا كنت ستحضرين المناسبات العائلية (".

وتضيف السيدة بارنز Barnes: "لقد كنت أحترق من جهتين،




والخامسه فرنسية:-وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا ، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان من العام 1421هـ, حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة ! وكيف تقضي يومها في البيت ؟ وما هو برنامجها اليومي ؟ فأجـاب: عندما تستيقض في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس ، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة ، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف ، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيزالطعام.فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها ، وهي لا تعمل ؟!قال الطبيب: أنا.قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها ؟قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب:تشتري لزوجتك كل شيء ؟ قال: نعم. قالت: حتى الذّهَب ؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.قال: نعم.قالت: إن زوجــــتـك مَـــلِــــكــــــة !!

وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها !! وتنفصل عنه ، بشرط أن يتزوّجهـا ، وتترك مهنة الطّب !! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة !وليس ذلك فحسب ، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت.

* هذه بعض الأمنيات لبعض الغربيات وفضـّـلت أن أنقل أمنية أكثر من امرأة من جنسيات مختلفة ، وما هذه إلا نماذج. ومن عجبٍ أننا نرى بعض المسلمات - أو من ينتسبن للإسلام - يُحاولن السير على خـُطى الغربيات وتقليدهن في كل شيء. وأحيانا أخرى يُراد ذلك لهنّ ، وأن يدخلن جحر الضب الذي يُمثـّـل شِدّة الانحدار مع الالتواء والتـّـعرّج ، وهذا السرّ في تخصيص جحر الضب.- فمهما كان سبيل اليهود والنصارى ( الغرب ) منحدرا نحو الهاوية وملتويا ومتعرّجا فإن فئاماً من هذه سيتبعون أثره ويقتفون خطوه. وهنا قد يرد السؤال: هل هذا القول صحيح ؟ وهل يُمكن أن يكون في بلاد الحضارة المادية ؟ فأقول إنه نداء الفطرة التي فطر الله الناس عليها فالمرأة مهما بلغت فهي امرأة , لها عواطفها وحاجاتها الأنثوية لها عاطفة الأمومة فهي امرأة وإن استرجلت !!..وإن قادت الطائرة .. وإن ركبت أمواج البحر .. وإن لعبت كرة السلة !! أو كرة المضرب الأرضي !! أو صارت سبّاحة ماهرة.

* * *


الم تصبكم الدهشة ولو لم تصبكم الم تشعروا بان المرأة المسلمة في نعيم ؟ ولكن البعض لا يرى هذه النعمة أو غافل عنها..للأسف..


قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ



وهذآ موقع مفيد لكي تثقف المرأه المسلمه وتتعلم من غيرها ممن اتعظن ..

فالسعيد من اتعض بغيره ولم يكن العبره..






التعديل الأخير تم بواسطة الحب العفيف ; 04-11-2010 الساعة 06:40 PM
رد مع اقتباس