في الحقيقة قصة محزنة مع فتيات بنات وطننا ودائماً نقرأ ونسمع مايدمي له القلب كمثل هذة الأفعال المشينة
التي تتعرض لها أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا وزوجاتنا عندما تحدّهم الظروف المعيشية لطلب العمل
وفي أي مكان سواءً في الوظائف الحكومية أو في المؤسسات والشركات
أصحاب العمل لايهمهم ماتتعرض له المواطنة من تحرش وكل همهم الربح المالي حتى ولو كان ذلك على حساب شرفها
والعملاء الذين تستقطبهم الموظفة لأجل إتمام الصفقة يرون هذه الموظفة محدوده على العمل
ولقطة سائقة أتت لهم على أرجلها لعنوانهم المحدد يساومون عليها في إحقاق غاياتهم المشينة
نسأل الله العلي القدير أن لايرينا أي مكروه