صحيح أن هؤلاء مساكين تركوا ديارهم وأبناءهم من أجل لقمة العيش
ومن المفترض ان نطبق قول
الرسول
أعط الأجير أجره قبل أن يجف عرقه
لكن هؤلا لهم حقوق ورواتب
ستصرف عاجلا أم آجلا
ألم تسأل نفسك كيف يعيش ابن البلد وقد حرم حتى من العمل ليعيش على أمل نزول
الراتب ! إذا كان هذا حالنا مع أبنائنا نسأل بعد ذلك عن الغريب ؟!