آمنتُ مُؤخراً أنه لا يوجد ثمة أحد يريد مصلحتي بقدر من خلقني وأنه من المُحال أن " يُؤذيني " ربي - فلمَ لا أطمئن و أفتح للقدر الباب و أرضىّ بَ المقسوم !