أتمنى ألا تكون نهاية الدكتور الربيعه مثل نهاية القصيبي
القصيبي نجح ونجح ونجح وماحقق الفشل إلا عندما أصبح وزيراً للعمل والعُمال
فلا يذكُر نجاحاته إلا الشيوخ الهرمين والمثقفون أمثال ثقافات المرحوم
وأما المواطن الضعيف والعاطل فلا يشهدون سوى عليه..!
كذا الدكتور الربيعه نجح ونجح ونجح حتى أصبح وزيراً للصحة ...!
سيلاقي يوماً - حتماً - مصيره .. أن مات فاشلاً في إدارة وزارته