اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير النوايا
السلام على من عرف الحق وقال الحق وترك المراء وان كان محق
|
قاعدة فقهية مهمة : ترك الرياء لأجل الرياء فهو رياء.
التوضيح : تخاف من قيام بعمل صالح أو قول كلام صحيح لئلا يقول الناس هذا مرائي
سيعني اهتمامك بما سيحكم الناس عليك وعدم الإخلاص لله الواحد القهار بل وإشراك الناس وحكمهم مع الله في حكمه على عملك وقولك وعبادتك (معاذ الله ملك الملوك سبحانه) . وهذا شرك مثل عمل الرياء لأن المحصلة النهائية واحدة.
وهذا أحد مداخل الشيطان اللعين لإغواء الإنسان.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير النوايا
وان كنت صادق في باب الغش فهل في قاموسك ان الغش في اختبار النجاح حب للخير والغش في المسابقه انما هو كبيره من الكبائر ؟؟؟
|
صحيح كلامك يا الغلا اختبار النجاح لا يفرق عن اختبار المسابقات الوظيفية فالغش غش أينما وجد وما بني على باطل فهو باطل وهذا يعتمد على معايير التقييم لدى الديوان.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير النوايا
وهنا تنتهي القصه بظهور المقصود فقد سئم الكاتب من المناورة وابدى مراده ((القضيه حسد وسلامتكم))والله يا اخي انه لوتجمع من في الارض لكي يحولو بينك وبين رزقك ما استطاعوا الا باذن الله..
ونسال الله ان يزيل الغل من قلبك ومن تفكيرك لتنعم بالسعاده دون تفكير ارضي جهنمي ...
هذا والله الموفق .
|
لا أنا أخالفك في الرأي ليست حسد لأن الحاسد لايملك ما تملك فيتمنى زوال ما تملك والحسد درجات جنبك الله وإيانا من شرورها
إنما هي رغبته في تحقيق العدالة وهذا حقه الشرعي ليكون أول المباركين لمن فاز بالوظيفة بطيبة نفس وإلا الويل من دعاء المظلوم.
لا ننسى أن هذا يعتمد على ما هي المعايير للقبول النهائي فربما كان الاختبار روتيني بمعنى هل الشخص يستطيع التعامل مع الكمبيوتر أو لا.
فلذلك أنصح نفسي وأنصح الجميع بأن لا نبني حياتنا العملية على ظلم الآخرين
قد أكون مخطئ فيما كتبته وتقبلوا فائق احترامي وتقديري