أنا صُبح الحنِين اللي ظَهَر من ليْله البّطال ..... أنا هذا الفَراغ اللي صحَى في دفتر أمثلته وأنا هذا الشّتا اللي يَقرع الأبواب : للمدخَال .......وأنا هذا الظَّلام اللي غشى نسيَانه أسفلته