ماكنت أعلم قبلا أن المتناقضات يمكن أن تُجمع
يوما فتكوّن احساسا ينتهي روعة غريبة!!
ماكنت أعي أبدا أن المتضادات حين تقترن
تخرج بانفرادية مدوّية!!
لله درك يالحر كيف جعلت للاستسلام رجولة؟؟!!
لله درك أخرى كيف أعقبت الطعن حنينا؟؟!!
لله درك كيف يعين المطعون طاعنه بكل اخلاص و تفانِ؟؟!!
ولكن رجولتي تلك التي رأيتيها في أيام خلت ,
رجولتي لن تسمح لي أن أجرح أنثى ..
فهل من مزيد . . ؟
وكانت خاتمة مذهلة تفسر الكثير
..
أيامن أجدت اخضاع متناقضات لمزاجية احساسك
أمتعتنا وأعجزت حروفنا عن الاطراء