مرحـبـا ترحيـبـة امـطــار السـحـايـب والـغـمـاملـلـرجــال الــلــي تـحـلــت بـالــكــرم بـأفـعـالـهـا
جيـت ابـارك ثـم اشــارك فـرحـه عـيـال العـمـامفـــي حـفــل تخريـجـكـم بـقـصـد عـلــى مـوالـهـا
يــا نـجـوم لا سطـعـتـي فـــي سـرامـيـد الـظــلامتشبـهـيـن نـجــوم تـضــوي والـفـخــر يخـتـالـهـا
واعتلـت مــن فــوق مـتـن وجملـوهـا بالـوسـامولاحــدن مــن فــوق متـنـه بالوسـاطـه طـالـهـا
فــي ثــلاث اسنـيـن طـافـت ختـمـوهـا بأهـتـمـامواصـبـروا صـبـر الجـمـال بحمـلـهـا واحمـالـهـا
جــو مــن اطــراف الـجـزيـرة طالـبـيـن لـلـعـلامواسـتـحـقـوا صــفــوة الـتـكـريـم لــلــي نـالــهــا
مرحـبـا يــا مرحـبـا اهــلا عــدد نـبــت الـخــزاميــاهــلا حــــي الـضـيــوف وطــيــب الله فـالـهــا
وما حـلا النجمـة تعلـت فـوق متـن ابـن الكـراموالتمـيـمـي بالشـجـاعـة فـــوق مـتـنـه شـالـهــا
وعـاهـد الله فــي كتـابـه بالقـسـم قـبــل الـكــلامانــــه يــقــدم حـيـاتــه فــــي سـبـيــل اطـلالــهــا
ويـا تميـم الـيـوم زفــي فرحـتـك فــي كــل عــاموبــاركــي لـرجـالــك الــلــي يـفـتـخـر بمـثـالـهـا
ويــا طـيـور الـجـو طـيــري واتبعـيـهـا يـاحـمـاموحلـقـي مــن فــوق ضلـعـان اعتـلـت بجبـالـهـا
وبفتخـر انـي تميمـي وكـاتـب اسـمـي بالحـسـامورافــع البـيـرق خلـيـل الشـبـرمـي قـــد قـالـهـا
بشاعـر المليـون يضـوي مثـل بـرق فـي جـهـاموكـــم تمـيـمـي نـــال عـــزة وافـتـخـر بعـيـالـهـا
محمـد الفـارس تبعـه وخـاض جـولات وخـصـامواثـبــت انــــه لـلـزعـامـه مـسـتـحـق انـزالـهــا
فـارس وكــم فــارس مــا يـعـرف يـقـود اللـجـامواشـهــد انـــك يــــا مـحـمــد بـالـفـعـل خـيـالـهـا
ويــا خلـيـل ويــا محـمـد يــا أســود مـــا تـضــامويـــا مـطـوعـت الـقـوافـي بالـشـعـر وامثـالـهـا
بشاطـئ الراحـة كسبتـوا معركـة وسـط الزحـاميـــوم صـرتــوا لـلـزعـامـه اهـلـهــا وابـطـالـهـا
مثبـتـيـن ان التمـيـمـي مـــا يـزعــزع بـالـكــلامولا يحـسـب للهزايـــم مـــن بـغــى يـرقــى لـهــا
والخـتـم صــلاة ربــي عــد مــن صـلـى وصـــامللنبي المصطفى خير البشر مرسالها</font>