جميل هذا الإسترسال منذُ أن دقْ ناقوس القلب :
بالحنين ..
أصبحت تغزل من القلب طعنة، ومن الظهر مساحة للطعون !
أتدري ياصديقي..
تفتقد للغة المفعمة بالحنين التي لا تجيدها تماماً..
مثل ما تجيد .. ذاك الإستسلام لـ حُزنك
رغم الطوابع المشتركةِ بين الحنين : والحزن
لكن افتقدت لما يجيء مابعد ذاك المُشترك..
أكثر من الحنين وسـ تنعم بالأنين ،
لك جُل التوفيق ، والمحبة ، وصدق المودة :