وامر جلالته بدعم الجمهورية العربية السورية وذلك بتحريك قوات أخرى لاداء الواجب المقدس في المعركة القائمة هناك ليمتزج الدم العربي السعودي، مع الدماء العربية، دفاعاً عن الشرف والكرامة واسترداد الارض وتحرير المقدسات الاسلامية. وقد بدأت هذه القوات في الوصول فعلا الى ارض المعركة في الجبهة السورية. والى جانب المشاركة الفعلية في القتال، فإن المملكة العربية السعودية تضع كافة امكانياتها وطاقاتها لخدمة المعركة. والله نسأل ان يحقق لامتنا العربية الاسلامية المجاهدة النصر والتوفيق.
عمي كثيرا كان يسولف لنا عن هذه الحرب
لأن الله يطول بعمره كان معاهم ومشارك مع الجيش السعودي كانو بالأول بسوريا ومن ثم الأردن
ويقول كان عددهم بسيط ومحدود
ولكن قلوبهم مليئه بالأيمان واليقين بالنصر مثل الملك فيصل تماما
رحمه الله تعالى وغفر له ولجميع موتى المسلمين