كتب عبدالرزاق النجار وعبدالله المفرح:
استحقت زوجة كويتية لقب أفضل «تحرٍ خاص» للعام 2010 على الصعيد المحلي عندما كشفت خيانة زوجها وضبطته بالجرم المشهود مع صديقته في مطار الكويت ممسكا بيدها ومتوجيهن إلى الطائرة في رحلة وناسة بعيداً عن (عيون العواذل) لكن أمرهما انكشف وصارا (فرجة) للموجودين في المطار عندما جعلتهما «مسخرة» وسجلت شكوى ضد صديقة زوجها..
الزوجة المذكورة والتي جسدت روح التحدي في لعب دور تحرية خاصة ساورها الشك منذ فترة طويلة عن وجود علاقة غرامية تربط زوجها بامرأة أخرى وقامت بجمع التحريات اللازمة حتى علمت أن زوجها ينوي السفر مع صديقته إلى إحدى الدول ما دفعها إلى شراء تذكرة سفر للدولة نفسها التي ينوي زوجها «الخائن» وصديقته السفر إليها وراحت تنتظرهما في المطار لتفاجئهما وهما يهمان بدخول الطائرة حيث لم تحتمل منظر زوجها «كاشخ ورفيجته مثله كاشخة» ويمسكان بأيدي بعضهما البعض والابتسامة لا تفارقهما «طبعا أكيد الابتسامة ما تفارقهم هذول الريايل ما لهم أمان لا صاروا بالديوانية الضحكة تشق شق والبيت عاقد النونة».
المهم أن الزوجة المخدوعة انتفضت من مكانها وبدون مقدمات أمسكت بالزوج «ولعنت خيره» ولما انتهت منه أكملت على «رفيجته» التي لم تحتمل الموقف أمام رجال الأمن والمسافرين فهربت ما دفعها إلى تسجيل قضية ضدها.
صدق اللي قال خاويني وخاويج وآخذ ريلج وأخليج