الاثنين 14/1/1432
,,,
أتعبتني هالحياة..
ويومها:
كانت موجعة "الآه",,
//
أخذت المصحف وبديت
:
.
.
.
" وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون"
//
"وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن
الهوى فإن الجنة هي المأوى"
//
"بل قلوبهم في غمرة من هذا ولهم أعمال من
دون ذلك هم لها عاملون"
//
{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى
عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ
عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ
أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}
//
وماقويت
بكيت ..
(من كل آي ومعناه)
!!!
ايه أنا ظلمت نفسي
واسجنتها في
الظلام الحالك..
ايه أنا مانهيتها
عن الهوى
وكان لي اعمال دون
ذلك..
ولكن ربي لاأكون من اللي
انختم على حواسه
اشهد إني
مااتخذت غيرك إله
مااتخذت غيرك إله
.
.
.
تصوروا ؟؟
بعدها>>
زانت الحياة
وابتسمت (الآه)
!!!