الله يرحم حالك يا بشرى
يوجد 180 الف خريجة ماجستير بطالة
لكن الأخت بشرى ما قالت من أهلها و أقاربها و ظروفها المعيشية
كيف تضع نفسها في هذي المواقف و الدنيا القوي ياكل الضعيف
مع كل أسف لا ضمان وظيفي و اى وقت يستغنون عنها
و لا جهات و لا مسؤلين لديهم ذمة في التوظيف و الأولوية
و لا سيدات اعمال يتشدغن على شاشات الفضائيات بخدمة المجتمع و المراة
حسبي الله و نعم الوكيل على كل من له علاقة في حالة هذه المسكينة