غَادَرَ عُيُوْنِيْ بَسّ مَا غَادَرَ الْقَلْبَ يَكْفِيْنِيْ إِنِّيَ كُنْتُ شَيْ فِيْ حَيَاتِهِ صَحِيْحٌ مَا وُدِّيّ أَسَوْلِفَ عَنْ الْحُبِّ لَكِنْ عَسَىَ الْلَّهُ مَا يَبِيْنُ غَلِاتِهِ