وَكَم مِن مُرهقً يغفَى مُسهَدَ العيُـون <<< انـــــــــــــا
ثم مالبثت حتى جاءني الجواب
وكان في الصميم
فإن كآنت عثرآتُ اَلكونِ كبآئِر فـإنَّ أَسبَآبُ النجآحِ عظآئِم ‘
فـ لآ تجرنّكَ الخيبآتُ فِي عُتمةِ اَلـيأس فَـ تصيبكَ هشآشَةَ اَلأمَـل ‘
فَـ من صَـبر ظَـفـر وَ بـهِ وَصَل نآجـيـاً مِـن تَبعــآتِ اَلكـــسَـل ‘
{ .. هيَ اَلحيــآةُ بأمرِ اَلله لآ تَقنَط مِن رحمتهِ جلَّ فِي عُــلآهـ ..~
مشكور ...........