ما الدنيا فليس فيها نعيم و لا جحيم إلا بحكم الظاهر فقط بينما في الحقيقة تتساوى الكؤوس التي يتجرعها الكل.. و الكل في تعب.
إنما الدنيا امتحان لإبراز المواقف.. فما اختلفت النفوس إلا بمواقفها و ما تفاضلت إلا بمواقفها.
//
لكل حصته من العذاب
فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
..............
قال صلى الله عليه و سلم : (( من أصبح منكم آمنا في سربه ، معافى في جسده ، عنده ، قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها ))
أثمن وأبلغ مايمكن ان يقال
...
كل الشكر غازي موضوع رائع