لَقَد أَسمَعت لَو نادَيت حَياً وَلَكن لا حَياةَ لِمَن تُنادي وَلَو نار نفخت بِها أَضاءَت وَلَكن أَنتَ تَنفخ في رَماد فلا تعجب إذا ناديت جسماً ولم تسمع جواباً من جماد