وانتي ابدعتي
في القراة النصية
وذهبتي الى الفكرة والبعد الاقرب لمعنى حب وتعمقتي الى ان وصلتي الى لب الموضوع
واخرجتيها من سجن وقيود السطحية الى فضا ومدي الشاعرية الحقيقة
فشكرا لهذه الحرية واطلق الله عنا وعنكي كل القيود.
ورايتي فيها تلك الفلسفة التي اعشقها كثيرا واغوص فيها وافرح عندما اجد من يصل معي الى تلك المرحلة.
ابدعتي وارضيتي كل ابعادها
وانا كذلك يستهويني هذا ولكني اجد صعوبة في طرحه ولذلك احجم عن طرح الكثير مما عندي واكتفي بمثل هذا على خفيف
دمتي بحروف ادب
يابنت العرب