اقتباس:
أسكت وأنا أخوك لا تنبش هالمعاناة والله سنين وأيام عدّت من أعمارنا واحنا ننتظر أو نبحث عن غير التعليم لكن بلا فائدة .. يا أخي وصلت لمرحة انه شبّهت حالنا خريجي اللغة العربية مع خريجي السجون ، لما نتخرّج وهم لما يُفرج عنهم .. متساوين في النبذ من المجتمع .. خريج اللغة العربية حتى بوّاب أحيانًا يستكثرونها عليه ، زملانا من خريجي كليات المعلمين كل واحد عنده ما شاء الله تبارك الله ولدين وثلاثة ( الله يزيدهم ويبارك لهم ) واحنا حالتنا حالة والتفكير شيّب بروسنا والواحد منا تلقاه اما يبحث أو شغّال بوظيفة راتبها 2000 ريال بالكثير ، ياخي حتى القطاع العسكري صار لما ينزّل وظائف يختار التخصصات ويشوووت منها اللغة العربية طبعا ، مع إنه احنا مو طمّاعين احنا شباب نتمنى حياة كريمة فقط ، يتمنى الواحد منا يكون عنده راتب زين ولاحظوا كلمة زين يعني مو شرط عالي بس يعيشك حياة كريمة وزوجة وبيت وأطفال .. بس ! هل هذا كثير ؟
والله بقلبي كلام كثيييير لكن خلني ساكت أحسن
لكن نحتسب هالصبر وهالأيام عند الله سبحانه وتعالى ، والله يوفقنا ويوفق الجميع ، وتطلع نتائج هيئة التحقيق بأسرع وقت ، لأنه الصبر صار يحتاج منّا صبر حتى نتحمّله
|
الله يصبر الخريجين و خاصة خريجي اللغة العربية ..أنا عمري فوق 30 سنه و أهلي يصرفون على بالله هذا الشي مايقهر أقسم بالله إني صرت أفكر تفكير لو سويته خسرت الدنيا و الآخره ..لكن حسبي الله ونعم الوكيل.